كتابات الجهادية

اذهب وحلمك فقاتلا.. انا هاهنا مراقبون

تلتقطنى يد القدر
تمحى من حولى كل التفاصيل..
اهلى,
منزلى,
اصدقائى,
عملى,
المدينة..
ولا تترك لى سوى حلم
بالاكتمال ولو بعد حين
..
فراغ ابيض
..
وتبدا تفاصيل جديدة بالظهور
صحراء
كثبان رملية
سور
عنابر
بضع شجيرات
مبانى للحمامات
مكاتب:
للكتيبة
للسرايا
وللقائد
وأرض للطابور
ومنصتها
عزلة
بين ناس جديدة
“همنا واحد ومللنا مشترك”
ومحنة تصهرنا
اعيد بها اكتشاف
من كنت اعرفهم من قبل
حتى نفسى..
بهم بعث الحلم حيا
من تحت الرماد
يستكمل معى القتال بعد يأس أكيد
وهزيمة..
**
ثم عدت للوطن
اهلى
اصدقائى
والمدنية
استغرقت وقتا فى استعادة
الصورة التى تمزقت
_فى يوم نحس قريب_
لذلك الوطن
وعادت الى الروح
تحيي الجماد
الذى اصبحته منذ
ذلك اليوم
و..
مازال القتال مستمرا
19/6/2009

لم تعد العناوين تهم

كل ما ارضي
واقول الحمد لله
فيه ناس ظروفها
اسؤا..
ظروفي تتنيل اكتر وتبقي اسؤا منهم
وارجع تاني ادور ع الرضا

23/6/2009

التيتة

الكنز،
هو خوازيق الرحلة،
اللي بتخليك اقوي..
وبتاكد لك انك اقوي،
وانك متميز..

29/6/2009

كما بدأتكم تعودون

أغلقت على الماضى
التابوت
وألقيته باليم
ليلقه اليم أينما شاء
لم أعد بحاجة اليه
سأكمل الطريق وحدى
كما بدأت

1/9/009

أحلامى

أحلامى
زيها زى الشتيمة
مش هـ تلزق فحد
وهـ تلف تلف وترجع لى
1/10/2009

بلعب عايش

عايش قلة موت..

,فـَ بلعب عايش

ممكن ييجى اليوم

اللى فيه اعيش بجد..

او ف وسط اللعب

يتنده اسمى

فـَ اموت

22/10/2009

أضف تعليق